التليمذه بين حيره لكنها تميل للحق وهوصوته وهو العلم لهدوئه
فيأتي لها قائلاََ :: ياإبنتي إقرأي لتصنعي من الموت حياه كوني نوراََ كوني ربيعاََ ينشر عطورالطيبه علي العالم بالابداع والخير والسلام
يدخل الجهل مقتحماََ فظاََ وسط صراخ ويقول لا تقرأي لا تقرأي فسوف تتحول الحياه الي ممات والنور الي ظلام
يتابع العلم قائلاََ بل إقرأي للمستقبل إقرأي كي تبني مجتماََ كي تصنعي حضاره فنحن أمة إقرأ اول ما نزل في كتاب الله كلمة إقرأ لاهمية العلم ومكانته في ديننا
ترتاح التلميذه وتبتسم لسماع كلام العلم وتقول ونعم بالله والحمد لله علي نعمة الاسلام وينتهي المشهد الثاتي وسط غضب الجهل ومحاولته للثأر منها